لم أعلم بأن إعداد المدونة بهذه الصعوبة، أتمنى لو أعرت درس المدونات في المرحلة المتوسطة انتباهًا أكثر..
ها أنا ذا، أخوض في معترك تجارب الحياة مجددًا، أجرب هذا وأترك ذاك. لا أعلم إن كان للمدونات جمهور في هذه الأيام، لكنني أظنها المكان الآمن والأسرع للكتابة. وضعت خطة أتمنى لو أستطيع تحقيقها بوجود هذه المدونة. بوجود ما يقارب الأكثر من مئة قصة في الملاحظات قررت عدم إهدارها بإخفائها للأبد في قبر هاتفي، أريد نشرها هنا، للمتعة ومنها للاستفادة. سأنشر محاولاتي البسيطة للحياة، وتحديات الكتابة التي سأقوم بها على المدى البعيد، وأيضًا يومياتي الطويلة، هذا وإن كانت طويلة ومثرية بما يكفي لأستطيع تضمينها هنا.