Author name: Sarah

رحلة المريخ

من أهداف هذا الشهر التي وضعتها هي كتابة تدوينتان على الأقل في المدونة. وصادف أن أعاني هذا الشهر من حبسة الكاتب كما يقال، وإن كنت لا أؤمن بها. إلا أنني فعلًا لم أجد ما أكتب عنه، لا قصص ولا يوميات ولا أي شيء من هذا القبيل، حاولت مرارًا إلا أنني لم أرضَ بما أنتجت، لكن […]

رحلة المريخ قراءة المزيد »

إجابات على أسئلة القطة الفضولية، بمشاركة عمتي وضحى

أهلًا مجددًا! أمتلك حسابًا على القطة الفضولية، وفي كل مرة أقوم بنشر رابط حسابي لا تأتيني أي أسئلة فضولية، وأظن بأن السبب الرئيس هو أنني لم أخبئ أي شيء يجعل الناس فضوليين تجاهي، كل شيء واضح بشأني، حتى ما سأرتدي غدًا. إلا أنني لم استسلم، فأنا أقوم بنشره مرة واحدة بين فترات متباعدة تحسبًا لأي

إجابات على أسئلة القطة الفضولية، بمشاركة عمتي وضحى قراءة المزيد »

تدوينة بطعم تأنيب الضمير

بعد مئة محاولة من تشغيل قائمة أغاني مخصصة للكتابة معدّة من أبل، استسلمت وقمت بتشغيل قائمة قديمة. تساعدني الموسيقى كثيرًا بالكتابة، وتخرج كلماتي كاللحن الذي أسمعه وقتها. عودة للكتابة أخيرًا بعد انقطاع أعدّه طويلًا بشكل نسبي، والسبب يعود إلى فترة الاختبارات التي لم تجري كما أملت وخططت وذاكرت، وسفرة الأحساء التي شفطت كل طاقتي ولا

تدوينة بطعم تأنيب الضمير قراءة المزيد »

عن السفر إلى الحياة الحقيقية

العنوان الحقيقي لهذه التدوينة هو “عن الموت” إلا أنني لأسباب عديدة تتعلق أولاها بالمشاعر، وأخراها بالمعنى، أن أحوّر المعنى إلى ما هو ظاهر الآن. نشاهد الآن أو بالأصح نعيد مشاهدة مسلسل “مجاديف الأمل” أنا ووالدتي وجدتي، تم تصوير هذا المسلسل في سنة ٢٠٠٥، والذي ما زال متمسكًا بذاكرتي بكل قبضيته لسبب من الأسباب، والذي أعتقد

عن السفر إلى الحياة الحقيقية قراءة المزيد »

الكلمات وسارقة الكتب وأنا

“كرهت الكلمات وأحببتها، وآمل أن أكون قد صنعتها بشكل صائب.” آخر اقتباس من كتاب سارقة الكتب، وهي الفكرة التي أفكر فيها دائمًا، هل أحسنت صنيعًا بكلماتي؟ سواء كانت المنطوقة أم المكتوبة. هذا الهاجس المؤذي، لا ينكف عن ملاحقتي كظلي، في كل الأوقات، وفي كل الحالات، قبل ذهابي للنوم وبعد استيقاظي، في أثناء تنظيف أسناني وفي

الكلمات وسارقة الكتب وأنا قراءة المزيد »

إعلان منبثق

تغلق الباب الحديدي الصدئ خلفها بقوة، تركض بلهفة إلى الطابق العلوي، تصرخ والدتها باسمها تذكرها بأن عليها أن تبدّل مريول المدرسة قبل البدء بأي شيء آخر، لكن تشغيل الكمبيوتر المكتبي أهم بالطبع من المريول. يأخذ تشغيله واستعداده للعمل ربع ساعة كاملة، بالإضافة لبعض الطقطقة الشبيهة بعد تنازلي لانفجار قنبلة موقوتة. تضغط زر التشغيل البارز في

إعلان منبثق قراءة المزيد »

تدوينة بطعم الاحتفال

استسلم عن انتظاري للوحة المفاتيح وأكتب باستخدام اللمس. طلبت غطاء للآيباد مع لوحة مفاتيح عربية لأستطيع الكتابة أسرع وبشكل مباشر، لكن ما حدث هو أنني تأخرت بالكتابة، واحترقت العديد من الأفكار بسبب انتظاري لذلك الغطاء. استسلم اليوم بعد أن استمعت لبودكاست قال فيه المتحدّث والذي أعده أحد أهم الأشخاص المؤثرين في حياتي هذه الفترة”لماذا يتوجب

تدوينة بطعم الاحتفال قراءة المزيد »

١٢ كتاب، ١٢ شهر

اكتب هذه الأسطر بينما أذناي ونصف انتباهي موجّه لحصة لغتي وقطعة الإملاء لأخي، وها قد أخبرني بأنه يحمل الكتاب الخطأ، سأذهب لأبحث عن كتاب لغتي وأعود مجددًا. تدوينة عمرها شهرٌ كامل، من بداية الشهر الميلادي ديسمبر وحتى يومه الثامن والعشرين وأنا أفكر بهذه التدوينة، وها أنا أكتبها وبنصف انتباهي، لكنني أتمنى بأن تولد على الورق

١٢ كتاب، ١٢ شهر قراءة المزيد »

ضمان للدرجة الكاملة

تختلف طرق المذاكرة على حسب شخصية المتعلم، سواء كان بصريًا، أو سمعيًا أو غيرهم. أما أنا، فأنا جميع الأنماط.. وأنا لا أمزح فهذه هي الحقيقة، فقد درست مادة تتعلق بالأساليب التعليمية وبالأنماط وما إلى ذلك، وبشكل غريب فإنني أنتسب إليها جميعها، وفي كل مرة أقوم باختبار تحديد نمط التعلم أجد نمطي يتغير من وقت لآخر.

ضمان للدرجة الكاملة قراءة المزيد »

أربعة أشهر من الامتنان

أكملت سنة ونصف من كتابة اليوميات، كتبتها بلا انقطاع، صباحًا ومساءً، مطرًا وغبارًا، وهذا هو انتصاري الأبرز لقائمة عاداتي. ولا أتذكر ما هي نقطة التحول التي جعلتني اختم كل صفحة بثلاثة لحظات أمتن لها ليومي، وها هي الآن أربعة أشهر كاملة من الامتنان والاطمئنان. في بداية كتابتي للحظات امتناني، لم أكن أشرح لما أنا ممتنة

أربعة أشهر من الامتنان قراءة المزيد »

Scroll to Top