هذا وهذاك

التدوينة رقم ١٠١ ( قواعد بسيطة )

طلبت في تويتر الأسبوع الماضي اقتراحات عناوين لأكتب عنها، ووصلتني ثلاثة مواضيع في رسالة واحدة، ولم أعلم حينها عن كتابتي للتدوينة المئة، فكتبت عن موضوع مغاير تمامًا، وهي لخيرة بالطبع لأنني اليوم سأجمع ما بين الحديث عن التدوين لمئة يوم، والثلاثة عناوين المطروحة وهي سرعة الوقت والقلق الناتج عنها، والتسويف وأخيرًا الاستمتاع باللحظة. عن التدوين […]

التدوينة رقم ١٠١ ( قواعد بسيطة ) قراءة المزيد »

أغنيتي المفضلة، ولماذا؟

فكّرت بهذا العنوان لمدة أسبوع كامل، فعليًا، ماهي أغنيتي المفضلة؟ يتغير مزاجي في اليوم الواحد مئات المرات، وتتغير أغنيتي المفضلة حسب ذلك. ولدي قائمة بالأغاني التي مهما سمعتها ستجعلني في مزاج رائق، لكن هل أخاطر وأفصح عن ذوقي الحقيقي للجميع؟ وماذا عن خصوصيتي وعشرتي مع بعض الأغاني؟ بيني وبين بعض العناوين عيش وملح، ولا يستطيع

أغنيتي المفضلة، ولماذا؟ قراءة المزيد »

ماذا لو كان هنالك جهاز لشفط الأحلام؟

أحلم كثيرًا، بشكل مبالغ به أحيانًا، أحلم بآخر شيء شاهدته، بآخر شيء سمعته، بآخر شخص تحدثت معه، وبآخر فكرة جالت بمخيلتي قبل أن أنام. ولست أنسى أحلامي، بالرغم من كونها كثيرة وطويلة وعبثية إن صح القول، فأنا لا أنساها. ويقول أخي أحمد بهذا الصدد بأنني محظوظة بهذه القدرة، لأنها تساعدني على خلق القصص، وقد تحملت

ماذا لو كان هنالك جهاز لشفط الأحلام؟ قراءة المزيد »

نشرة منتصف الليل، من وسط ساحة القتال

اكتب هذه الأسطر في منتصف الليل تمامًا، يوم السبت، أحاول محاربة النوم الذي بدأ مهاجمتي منذ العشاء، انتهيت للتو من الإعداد لشرح سأقوم به بالغد، وسأنام بعد كتابة هذه التدوينة، أو خلالها. والسؤال هنا، لما أقوم بمحاربة النوم لكتابة التدوينة؟ لما لا أقوم بكتابتها بالغد؟ حسنًا، لا أملك الوقت لذلك، ولو أنني أملك الوقت هل

نشرة منتصف الليل، من وسط ساحة القتال قراءة المزيد »

تقلبات مزاجية تصنع ألبومًا غنائيًا

قليلًا ما تجذب انتباهي مقابلات الفنانين من المغنين، فكل ما يدور فيها هو مدى حبهم لمعجبيهم وكيف اختاروا اسم اغنيتهم الأخيرة، لا جديد ولا مثير. ولكن تفاجئت بداية اليوم عند مطالعتي للصفحة الرئيسية لليوتيوب خاصتي مقابلة جديدة لأحد مغنيي المفضلين، مقابلة ذات عيار ثقيل تمتد لساعة كاملة تقريبًا، وهذا ما جعلني أتردد بإنفاق وقتي فيها،

تقلبات مزاجية تصنع ألبومًا غنائيًا قراءة المزيد »

رحلة المريخ

من أهداف هذا الشهر التي وضعتها هي كتابة تدوينتان على الأقل في المدونة. وصادف أن أعاني هذا الشهر من حبسة الكاتب كما يقال، وإن كنت لا أؤمن بها. إلا أنني فعلًا لم أجد ما أكتب عنه، لا قصص ولا يوميات ولا أي شيء من هذا القبيل، حاولت مرارًا إلا أنني لم أرضَ بما أنتجت، لكن

رحلة المريخ قراءة المزيد »

إجابات على أسئلة القطة الفضولية، بمشاركة عمتي وضحى

أهلًا مجددًا! أمتلك حسابًا على القطة الفضولية، وفي كل مرة أقوم بنشر رابط حسابي لا تأتيني أي أسئلة فضولية، وأظن بأن السبب الرئيس هو أنني لم أخبئ أي شيء يجعل الناس فضوليين تجاهي، كل شيء واضح بشأني، حتى ما سأرتدي غدًا. إلا أنني لم استسلم، فأنا أقوم بنشره مرة واحدة بين فترات متباعدة تحسبًا لأي

إجابات على أسئلة القطة الفضولية، بمشاركة عمتي وضحى قراءة المزيد »

Scroll to Top